الخميس 21 نوفمبر 2024

من قصص سيدنا عمر بن الخطاب

موقع أيام نيوز

عمر بن الخطاب هو الخليفة الثاني للدولة الإسلامية، وُلد في مكة المكرمة في العام 584 ميلادي، وتوفي في العام 644 ميلادي. كان عمر بن الخطاب أحد أعظم الصحابة والمرافقين للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وكان يلقب بـ “فاروق الأعظم” وذلك لدوره الكبير في توسيع دائرة الإسلام والحفاظ على وحدة الأمة الإسلامية.

تولى الخلافة بعد وفاة الخليفة الراشد أبو بكر الصديق، واشتهر بعدالته وقوته وحكمته، وقد أدار حروبًا ضد الدول الفارسية والبيزنطية، واستطاع أن ينتصر في العديد من المعارك ويوسع حدود الدولة الإسلامية. كما أنه أسس العديد من الإدارات والمؤسسات الحكومية التي ساعدت في تنظيم الحياة الاجتماعية والاقتصادية في الدولة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ويُعد عمر بن الخطاب من الشخصيات البارزة في تاريخ الإسلام والعالم العربي والإسلامي، ولا يزال يُحتفى به وبإنجازاته وقيمه حتى اليوم.

سمع سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه شاب بالمدينة يقول

يا أحكم الحاكمين أحكم بيني وبين أميفقال له سيدنا عمر: لماذا تشكو أمك يا غلام على هذه الصورة

قال: يا أمير المؤماء الرجلن إنها إنجابتني في بطنها تسعة أشهر

ثم ارضعتني حولين كاملين فلما كبرت طردتني وزعمت أنهالا تعرفني فاستدعى الفاروق المرأه ثم سألها عما يقول الغلام

فقالت: يا أمير المؤماء الرجلنوأنا لا أزال بكرًا لم أتزوج حتى الآن !!فسألها سيدنا عمر: هل لك شهود على ما تقولين ؟فأجابت: نعم هؤلاء إخوتي فاستدعاهم سيدنا عمر فشهدوا عنده بأن الغلام كذاب

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

فقال عمر: إنطلقوا بهذا الغلام إلى السجن حتى نسألفأخذوا الغلام إلى السجن وفيما هم في الطريق إلى السجن لقاهم سيدنا علي كرم الله وجهه فناداه الغلاميا ولد عم رسول الله إني مظلوم ثم قص عليه قصته فقال سيدنا علي

ردوه إلى أمير المؤماء الرجلن عمرفلما ردوه قال لهم سيدنا عمر: لماذا رددتموه إلي ؟فقالوا: إنك قلت لا تعصوا لعلي أمرًا وقد أمرنا أن نرده ولا نذهب به إلى السجنثم جاء سيدنا علي وقال لسيدنا عمر

لاقضين اليوم بقضاء يرضي رب العالمينثم أخذ يسأل المرأه: ألك شهود ؟ قالت: نعمثم تقسائل احمر يخرج من الجسم الشهود فشهدوا بأن المرأه ليست أم للغلامفقال سيدنا علي: أشهد الله وأشهد من حضر من المسلمينأني قد زوجت هذا الغلام من هذه الفتاه

بأربعمائة درهم أدفعها من مالي الخاص وأعطى الدراهم للشاب وقال له والمرأه تسمع:لا أراك إلا وبك أثر العرسفقام الغلام للمرأه وأعطاها الدراهم وقال لها

قومي معي إلى بيت الزوجيةفصاحت المرأه: الاحتراق.. الاحتراق.. يا ولد عم رسول اللهأتريد أن تزوجني من ولدي ؟

هذا والله ولديوقد زوجني أخي رجلًا غريبًا فولدت منه هذا الغلامفلما كبر أمروني أن أطرده وفؤادي يحترق عليهثم أخذت بيد ولدها وانطلقتفصاح سيدنا عمر بأعلى صوته وقال واعمراه لولا علي لهلك عمراذا أتمت القراءه صلي على أشرف الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ﷺ