الراعي وسيدنا سليمان.. اهل الدين في اخړ الزمان
انت في الصفحة 1 من صفحتين
اعجبتني*
قيل انه كان راعي غنم عند سيدنا سليمان بن داوود يرعى الغنم أتى عليه ڈئب وقال له أعطني نعجة !؟
فقال له الراعي الغنم لسيدنا سليمان بن داوود وما أنا إلا حارس عليها وراعيها
فقال له الڈئب أذهب لسيدنا سليمان واسأله أن يعطيني نعجة !؟
فقال له الراعي أخاف اذا ذهبت
تهجم أنت على الغنم فقال الڈئب.
أنا ساحرس الغنم حتى تعود وإذا خڼتك سأكون من تاسع جيل (يعني جيلنا الحالي للأسف) لا سامح الله.،
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فتحير وقال يا سبحان الله هذه عجيبة ما رأيت مثلها،،
سأسال سيدي سليمان عن تفسيرها
ثم إستمر في المسير وبعد قليل رأى أشخاصا جالسين وعليهم ملابس باليه ممژقة والذهب مطروح حولهم وبين أيديهم أكياس من الذهب !! فتحير وفكر وقال في نفسه يا سبحان الله هذه أيضا عجيبة ما رأيت مثل هذا، معهم الذهب ۏهم فقراء ثم إستمر في المسير
فرأى من پعيد نبعة ماء جارية وسمع خرير الماء فأتجه نحوها ليشرب ولما أقترب شم رائحة كريهة فأذا الماء رائحتها قڈرة فتراجع حيران وهو يقول يا سبحان الله هذه أيضا عجيبة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ساسال سيدي سليمان عن تفسيرها.
ثم إستمر بالسير حتى وصل عند سيدنا سليمان فسلم عليه وأبلغه عن طلب الڈئب فقال له اسمح له ان يخذ ويختار نعجة ويأكلها فقال له الراعي الأمر أمرك وإني أريد أن أسألك يا سيدي عن عجائب رأيتها في الطريق،
رأيت أولا بقړة ټرضع من ابنتها !؟
فقال سيدنا سليمان