المتباريان لا يجابان ولا يؤكل طعامهما".. هل تـــــدخل عزومات رمضان ضمن هذا الحديث؟
انت في الصفحة 1 من صفحتين
المتباريان لا يجابان ولا يؤكل طعامهما.. هل تخل عزومات رمضان ضمن هذا الحديث
المتباريان لا يجابان ولا يؤكل طعامهما.. روى أبو هريرة رضي الله عنه هذا الحديث مرفوعا إلى رسل الله صلى الله عيه وسلم ويعني الحديث النهي عن طعام المنافسة والتباري والتفاخر فيقول ابن القيم في كتابه مدراج السالكين أما المكروه فكذوق المشتبهات والأكل فوق الحاجة وذوق طعام الفجاءة وهو الطعام الذي تفجأ آكله ولم يرد أن يدعوك إليه وكأكل أطعمة المرائين في الولائم والدعوات ونحوها وفي السنن أن رسل الله صلى الله عيه وسلم نهى عن طعام المتبارينفهل قد تدخل عزومات رمضان والتنافس فيما يقدم فيها ضمن هذا الحديث
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحمد لله والصلاة والسلام عي رسل الله وعلى آله وصحبه أما بعد
فقد أخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة قال قال رسل الله صلى الله عيه وسلم المتباريان لا يجابان ولا يؤكل طعامهما. وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال البيهقي في معنى المتباريين يعني المتعارضين بالضيافة فخرا أو رياء. اه.
وقال الخطابي المتباريان المتعارضان بفعلهما يقال تبارى الرجلان إذا فعل كل واحد منهما مثل فعل صاحبه ليرى أيهما يغلب صاحبه وإنما كره ذلك لما فيه من الرياء والمباهاة ولأنه داخل في جملة ما نهي عنه من أكل المال بالباطل. اه. من معالم السنن.
وقال ابن القيم في أنواع الذوق أما المكروه فكذوق المشتبهات والأكل فوق الحاجة وذوق طعام الفجاءة وهو الطعام الذي تفجأ آكله ولم يرد أن يدعوك إليه وكأكل أطعمة المرائين في الولائم والدعوات ونحوها وفي السنن أن رسل الله صلى الله عيه وسلم نهى عن طعام المتبارين .اه. من مدراج السالكين.
فيتبين مما تقدم من أقوال العلماء أن المعنى الذي نهي من أجله عن طعام المتباريين هو ما فيه من الرياء والتباهي والمنافسة وإن كان المفهوم مما سلف من كلام الخطابي وابن القيم النهي لكراهة التنزيه وليس للتحريم.
وأما بخصوص المنافسة التي وصفتها فلا