الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة حقيقية حدثت بالفعل

موقع أيام نيوز

أراد رجل ثري بعد أن تجاوز عمره السبعين عاما أن يتزوج بالزوجة الثانية

فاعترض أبناؤه على ذلك ولكنه أصر على الزواج فتزوج بفتاة صغيرة وجاء

بها الي بيته وصار اولاده لها أعداء وقد كانت طيبة حسنة النية سليمة

القلب لا تحمل حقدا على أحد تقوم بواجبها نحو زوجها بأكمل وجه

وبعد أربعة أشهر فقط من الزواج تو في زوجها ولكنه ترك هذه الزوجة

حبلي بجنين يرقد بها
ازداد خوف أبناء زوجها من أن تضع هذه الزوجة ابنا يشاركهم الميراث فجعلوا

يخططون في مكيدة يتخلصون بها من المولود القادم حتى هداهم

تفكيرهم الخبيث الى حيلة لا يعلم بها أحد من الناس

وهى عندما حانت لحظة الوضوع اتفقوا مع القابلة التي ستقوم بتوليد هذه المرأة بإنهاء

حياة ذلك ان ذكرا أو أنثى مقابل مبلغ من المال
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رضيت القابلة بذلك وكان هذا الاتفاق في منتهى السرية حانت لحظة الولاده وجلست القابلة

بين رجلي هذه الزوجة المسكينة التي لا تدري مايحاك لها من كيد وغدر

وشاءت ارادة السماء أن يتعسر الوضوع
فأخبرتهم

القابلة أنه يجب نقلها من البيت الى المستشفى حالا فأحضروا السيارة

سريعا وحملوا الزوجة ومعها القابلة وركب معها الأبناء الثلاثة ثم أسرعوا

السير صوب المشفى الذي يبعد عنهم مسافة خمسين كيلو

وهم في سيرهم اذا بالقابلة تصيح أوقفوا السيارة المرأة تلد

فوقفت السيارة الى جانب الطريق المسفلت وولدت المرأة ولدا جميلا فما كان

من القابلة الا أن خن.&&قه حتى ثم أخبرت أمه أنك قد وضعتي ولدا مي…تا فقالت الحمد لله

ثم عادوا راجعين الى بيتهم…

ولكن هنا تدخلت عدالة السماء وهم في سيرهم اذا بشاحنة كبيرة

تصطدم سيارتهم فرحل على اثر هذاالأبناء الثلاثة الظلمة وأصيبت القابلة

وكذلك الأم فأسرعت الشرطة بنقل الأم والقابلة الي المشفى وعند الوصول

الى هناك وبعد أن قام الاطباء بعمل اللازم فتحت القابلة عينيها ثم اعترفت

بتفاصيل بما فعلت كاملة ثم فارقت الحياة
 

ما الزوجة فانها أنجبت ولدا آخر في المشفى ثم ماتت كذلك

ليصبح هذا الصغير هو الوارث الوحيد لأبيه ولثروته الطائلة

قل سبحان الحكم العدل
­ ­ ­ ­ ­