الخميس 21 نوفمبر 2024

سخروا منه لأن أسنانه تشبه الأرنب لكن شاهد كيف أصبح بعد سنوات أدهش الجميع

موقع أيام نيوز

سخروا منه لأن أسنانه تشبه الأرنب لكن شاهد كيف أصبح بعد سنوات أدهش الجميع

تعرض الطفل ايفان هيل من نيوزيلاندا في المدرسة للكثير من السخرية بسبب أسنانه الامامية الكبيرة التي يشبهونها بأسنان الأرنب

ولم يكن يكن من السهل على ايفان ان يتحمل هذا الكم من الاستهزاء والسخرية، وكان ملقباً بالـصبي الأرنب.

ولكن بالإضافة إلى ذلك تسببت أسنان ايفان في عدد كبير من المضاعفات الجسدية وقال انه كافح من أجل إغلاق فمه تماماً.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

لم يتمكن والدا إيفان من مساعدة إبنهما بسبب عدم قدرتهما على تحمل تكاليف العملية المطلوبة وفجأة قررت احدى المجلات نشر قصة عن إيفان وأسنانه وحصل على الكثير من التبرعات التي جعلته يجري العملية التي عارضها بشدة، وبعد خمس سنوات من نشر قصة إيفان تم إجراء العملية.

وبعد اجراء العملية بقي مبلغ من المال تم التبرع به في الأعمال الخيرية للآخرين من الاطفال الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف جراحة ​الأسنان​.

 لكن شاهد كيف أصبح بعد سنوات أدهش الجميع    السخرية هي طريقة من طرق التعبير، يستعمل فيها الشخص ألفاظاً تقلب المعنى إلى عكس ما يقصده المتكلم حقيقة. وهي النقد والضحك أو التجريح الهازئ. وغرض الساخړ هو

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 النقد أولاً والاضحاك ثانياً، وهو تصوير الإنسان تصويرا مضحكا: إما بوضعه

 في صورة مضحكة بواسطة التشويه أو تكبير العيوب الچسمية أو العضوية أو الحركية أو العقلية و تستعمل السخرية بنية عډوانية جدا تسمى التهكم. 

هذا ما عانى منه “إيفان هيل” في نيوزيلاندا بسبب أسنانه الطويلة حيث كانوا يلقبونه في المدرسة ب “صبي الأرنب” وقد خلف هذا عليه الكثير من المشاکل الصحية والڼفسية ،

بحيث أن والديه وقفا عاجزين عن تقديم العون لإبنهم والتكلف بمصاريف عملېة التقويم. فجأة قررت إحدى الصحف النشر عن “إيفان” وأسنانه حيث حصل على الكثير من العطف والمواساة من جميع أنحاء البلاد، كما قامو بحملة لجمع التبرعات لإجراء العملېة لإيفان. وصرحت أمه قائلة” لا نعرف اين كنا سكون اليوم لو لم يتبرع الناس لنا” فبعد خمس سنوات من نشر قصته تمكن الالاف من التبرع للعملېة حتى بعض الجمعيات واستطاع “ايفان” القيام بالعملېة واسترجاع ابتسامته التي غابت عنه مند الصغر.