مغترب يقيم في السعوديه/قصه كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
مغترب مقيم في السعودية يقول
أخذني كفيلي لتوزيع زكاة ماله
ذهبنا إلى خط الساحل حيث القرى الفقيرة
كانت اﻷموال موزعة في ظروف
كل ظرف فيه 5000 ريال
عندما خرجنا من إحدى القرى إلى خط جدة – جيزان
وإذا برجل عجوز لكن شديد وصحته قوية
عمره 70 سنه أو أكثر يمشي على الخط العام
قال صديقى : هذا وش يسوى في هذا المكان
في هذا الوقت في الصحراء؟
قال السوّاق : أكيد يماني داخل تهريب
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
من وين اﻷخ؟
قال : من اليمن
وين رايح؟ قال :مشتاق إلى بيت الله
قلنا له : داخل نظامي؟
قال : ﻻ والله تهريب
ليش ما دخلت نظامي؟
قال : ﻻزم ادفع 2000 ريال تأمين
وأنا ما عندي إﻻ 200 ريال
ركبت ب 100 ريال وباقي 100 ريال
صديقى : طيب يا عم
كم لك وأنت تمشي؟ قال : 6 أيام
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال : ﻻ صائم
صديقى : طيّب أنت تجاوزت
على أكثر من 5 نقاط تفتيش أمنية
كيف تجاوزتها؟
قال : والله الذي ﻻ اله إﻻ هو
آني أمر من عندهم وما في احد كلّمني
أنا : أنت جاي تشتغل؟
قال : ﻻ والله أنا جاي
مشتاق إلى بيت الله
أبغي أسوّي عمرة
رايح مكة
صديقى : الدوريات ما قبضوا عليك
وأنت ماشي في الخط؟
قبل مسافة 50 كلم وجابتنى عند القسم
على بعد 1 كلم من هنا لكن سألوني وين رايح
وحلفت لهم بالله
أنى ابغي بيت الله وأطلقوا سراحي
قلت في نفسي سبحان الله ربى
جهز لك رجال اﻷمن ينقلونك بسرعة
إلى هذا المكان حتى
ييسر الله لك قام صديقى وأعطاه ظرفين وقال :
خذ هذه زكاة المال
أخذها الرجال وقال : جزاكم الله خير