قصة إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون القصة كامله
بكل حزن ويأس، قامت الزوجة والحارس بإخراج ججث0ة الزوج ليعلقوها بدلًا من الججث0ة المفقودة. لكن عند إخراجها، كانت المفاجأة الصادمة: وجدا أن الزوج قد قطع جزءًا من كفنه وكتب عليه رسالة. عند قراءة الحارس للكلمات، أغشي عليه من شدة الصدمة.
بعد أن أفاق الحارس من صدمته، بدأ يصرخ على زوجة الفقيد: "أين تسكنين أنت وأين بيتك؟!" كانت الأحداث قد تسارعت بشكل مذهل، مما أدى إلى تغير مجرى القصة وكشف أسرار مظلمة عن الزوج الميت والحارس الشاب.
بدأ الحارس يجر المرأة المصدومة والخائفة حتى وصلوا إلى منزلها. أشارت المرأة بيدها إلى منزلها وسألته ماذا يريد وما الذي ينوي فعله. كان الوقت متأخرًا جدًا من الليل، ولم يكن هناك أحد في الشوارع في تلك اللحظة.
دخل الحارس منزل الزوجة وبدأ يبحث بجنون وينادي: "علياء، هل أنت هنا؟ علياء، علياء!" غير مدركة لمن هي علياء، سألت الزوجة الحارس عن سبب بحثه ومن هي علياء وهل هو مجنون أم ماذا؟
وجه الحارس إليها وجهًا غاضبًا وصفعها على وجهها حتى سقطت على الأرض. ومن بين غضب وتوتر، سألها: "أين خبأتم علياء، أنت وزوجك؟" كانت الأمور قد تعقدت بشكل كبير، وتغيرت مجرى القصة بينما يبدو أن الحارس يبحث عن شخص ما يدعى علياء.
لباقي القصة اضغط على متابعة القراءة