الجمعة 08 نوفمبر 2024

من يعاني من التعب والخمول في جسده والكسل في عمله وقلة النشاط في يومه فخذ هذه الوصفة النبوية

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

الرجال. رواه البخاري ومسلم.
وهذا صح نحوه من حديث عائشة وزيد بن أرقم وأبي سعيد الخدري وعبد الله بن عمرو وأبي اليسر السلمي وغيرهم.
فينبغي أن يكثر منه السائل بل إن الاستعاذة من الكسل مما يستحب تكراره صباحا مساء فعن ابن مسعود قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال أمسينا وأمسى الملك لله والحمد لله لا إله إلا الله وحده لا شريك له اللهم إني أسألك من خير هذه الليلة وخير ما فيها وأعوذ بك من شرها وشړ ما فيها اللهم إني أعوذ بك من الكسل والهرم وسوء الكبر وفتنة الدنيا وعذاب القپر. رواه مسلم.
وأما من القرآن فلا نعلم شيئا خاصا بذلك غير أن من جوامع الاستعاذة في القرآن قراءة المعوذتين الفلق والناس فعن عقبة بن عامر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألم تر آيات أنزلت الليلة لم ير مثلهن قط قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس. رواه مسلم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وعن ابن عابس الجهني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له يا ابن عابس ألا أخبرك بأفضل ما يتعوذ به المتعوذون قال بلى يا رسول الله قال قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس هاتين السورتين. رواه النسائي وأحمد وصححه الألباني.
وعن جابر بن عبد الله قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ يا جابر قلت وماذا أقرأ بأبي أنت وأمي يا رسول الله قال اقرأ قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس فقرأتهما فقال اقرأ بهما ولن تقرأ بمثلهما. رواه النسائي وصححه الألباني.
وعن عائشة  رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث. رواه البخاري ومسلم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعن أبي سعيد قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ من الجان وعين الإنسان حتى نزلت المعوذتان فلما نزلتا أخذ بهما وترك ما سواهما. رواه الترمذي وقال حسن غريب والنسائي وابن ماجه وصححه الألباني.

 

 

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين