قصة المرأة وماكنة الخياطة الجزء الأول
وايضا يوجد به من الالماظ والاحجار الكريمه المطعمه.
اخذت الفستان
والبسته لابنتى الصغيرة واذ تكاد ابنتى تطير من فرحتها.وسعيده وباليوم التالى.بعد منتصف الليل دق باب المنزل واذ اجد امامى تلك العجوز الشمطاء وعندها دخلت المنزل وتوجهت الى الماكينه
وقالت مشارة اليا
يا امرأة تلك الماكينه لكى وتلك النقوش ماهى الا #جنيات الخياطة السحريه كل ماعليكى احضار القماش واختيار النوع فستان او سروال واتركى العمل ع الجنيات..ولكن احفظى السر فالكل نعمه نقمتها...
وهنا سالتها ماهى نقمتها
فاجابتنى.الطمع يابنتى.
القتل يابنتى..
فسالتها وماهى نعمتها؟؟
فاجابتنى العجوز
الغنى الفاحش.والثراء الكثير.
واذ انظر الى ماكينه وارجع نظرى للمرأة العجوز ووجدتها قد اختفت.
وتمر الايام والسنين واصبح من اثرياء المدينه واشهرهم بالخياطة.
وخلال تلك السنين
وانا اظل احفظ سر جنيات الماكينه والعجوز.
لعل مافقدته بالماضى اوفر بالحاضر..
وباحدى الذيارات
لقصر الفقراء اذ اجد احد الفقراء زوجى السابق. فسالته ماذ حل بك فقال لقد الهتنى الدنيا..وتركت كل عزيز..وراء ظهرى ووسط بكاء شديد اخبرته الم تتذكرنى انا زوجتك السابقة الاولى وهذه ابنتك.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة