الأحد 10 نوفمبر 2024

امرأه تغلبت على خي،ـانة زوجها وأعادته عاشقًا لها

انت في الصفحة 3 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

الجزء الثالث

تركني انسانة منبوذة مكروهة،.. أنسانة غريبة عني، تبكي على صدري وتتأوه وتصرخ، أنسانة تائهة، لقد تركني بصحبة نفسي بعد أن دمرها تماما……….!!!!

فكرت كيف أتصرف، لم أعرف، كيف اتصرف يا أخواتي، اتصلت بأمي أسألها واشكو لها ماآل له الحال، قالت: استحملي يابنتي، كل رجل يمر بمرحلة وتعدي، وكوني أنت الأحسن، قومي بواجبك معه ولا تقصري في حقه،…..!!

بعد أن جرحني، واهانني أتناسى كل ماحدث،،،،،،،،،، بقيت صامتة لا أتحدث معه أبدا، وأحرص على عدم التواجد في الغرفة التي هو بها،….وكل ضني أنه سيشعر بخطئه ويعتذر في لحظة ما، في يوم ما، في أسبوع ما، في شهر ما، ومرت ثلاثة شهور دون كلمة منه،،،،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

في هذا التوقيت، اتصل بي أخي، وأخبرني أن أسهمي التي اشتريتها قبل زواجي بالإشتراك معه، أصبحت ذات سعر مغر، واستشارني بحب واحترام: هل نبيع يا أختي، ؟؟ فقلت له بذات الحب والإحترام: كما ترى ياأخي،… وهكذا باع الاسهم ب‭‭‭‭‭‭‭750000‬‬‬‬‬‬‬ درهم وحصتي منها النصف، أي مايقارب‭‭‭‭‭‭‭370000‬‬‬‬‬‬‬ درهم،….. وجاء بها أخي ألي في البيت في هذه الأثناء كان زوجي خارج البيت، أعطاني أخي مالي، وقال لي كلمة لا أنساها: ((احفظي مالك جيدا، فلا أحد يستحقه غيرك))…… وعند المساء، عاد زوجي للبيت ليبدل ملابسه ويعود ليكمل سهرته،…… 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

راى رزمة المال فأخذها ولأول مرة منذ ثلاثة أشهر يحدثني: فيسألني عن المال، من أين هذا المال، أخبرته، قال وهل لديك أسهما أخرى، قلت لا، ( في الواقع كان لدي الكثير وكلها باسم أخي، اشتريتها أيام عملي، ولدي متجر أيضا بالإشتراك مع أخي ألأصغر، نصحني والدي أن لا أفشي أمره لزوجي،))المهم، أعاد المال إلي،…. ثم عاد لغرفة النوم، أبدل ملابسه، وأخذ بيجاما، وجاء إلى جواري على الصوفا، وطوقني بذراعيه، وكأن شيء لم يكن……!!!

وفي الصباح، قلت له أريد الذهاب لأودع المبلغ في البنك،… فقال: أنا أوعها، قلت له: لا يمكنك ذلك أريد تحويلها لوديعة،…وهذا يتطلب وجودي…………فقال إذا غدا آخذك…….وكل يوم يأجل، حتى مر شهر كامل، وهو يعاملتي أحسن معاملة، ويسمعني أجمل العبارات ويفسحني،….. وأخذ لي ملابس جديدة لأول مرة……

ثم جاءني فجأة وهو متنكد، وبدأ يتأوه في فراشه، قلت له: مابك، قال لاشي، قلت أنك منزعج وحزين، قال:”” لقد أرتكبت غلطة كبيرة جدا، لقد غامرت في صفقة سيارات وأنا لا أملك راس المال، وأكتشفت أن السيارات لا تصلح للبيع، وأنا متورط وقد اسجن،””………. أحسست بوحشة الإستنزاف، وشعرت بأنه يستغفلني،…… فقط لم تكن الأموال تهمني، كان المال أخر همي، خذ مالدي من مال، وسدد دينك، واستدرت لأنام، جاء ليحتضني، لكني لم أشعر به، كنت كججث0ة هامدة، إن هذا الرجل يستغلني………….ومرت الأيام،……….وبدأت الناس تتحدث، حول أسفاره الكثيرة، وعلاقاته، لكني لا أصدق،

………………… حتى كان ذلك اليوم………………

انت في الصفحة 3 من 7 صفحات