قصة مربية بمواصفات خاصة كامله
نور سي وهى تكاد تبكى:بتأكلونى فراخ ناية يا ظلمة... وبعدين ايه ده حطين سكر على الفراخ..ايه منها وجبة رئيسية وتحلية....ارحموا امى العيانة يا جدع
فارس بلهفة:نور لسة معاكى موز
نورسين ببرائة ونفى:لا خلص
نظروا لها جميعا وافواههمم تكاد تلمس الأرض من الصدمة
قصي بصدمة:اكلتى 3كيلوا موز لواحدك
نورسين ببرائة ونفى:لا طبعا اكلت انا وابنى
نظروا لها جميعا بغيظ
نوح بتسأول:طب هناكل ايه انا جعان
نور ببساطة:هناكل عيش وجبنة وزتون
بعد ان تناولوا طعامهم (العيش والجبنة)
نور بإبتسامة وغموض:انا قررت أفتح الحسابات بتاعتكوا تانى بكرة عشان تقدروا تستخدموا الكريدت كارد زى الاول
نظروا لها جميعا بسعادة لم تكتمل لأنها تحدثت ب
نورسين بخبث:ياريت لما تخلصوا تنضفوا المطبخ مكانكوا.
تركتهم فى صدمتهم وهم يتخيلون شكل المطبخ المدمر
************************
في اليوم التالى
ذهب نوح الى المدرسة بينما ذهب قصي للشركة وفارس للجامعة
اتصلت نورسين برقم ما
نورسين بغموض:عايزاك تجبلى كل المعلومات عن صحابه وخصوصا عمر راشد.
أنهت المكالمة واتجهت لغرفتها
ليلا فى الساعة2:00 الجميع نيام فى غرف هم عدا قصي الذي لم يعد
اتصلت نورسين بأحد الأرقام
نورسين:الو...هو فين.... تمام.
أنهت مكالمتها وارتدت ثيابها المكونة من فستان فيروزي ضيق من الاعلى وينزل بإتساع وارتدت عليه كوتشي ابيض وتركت شعرها الطويل منسدلا....قادة سيارتها ووصلت الى جهتها وهى احد النوادى الليلية الشهيرة
دخلت إى المكان ليقابلها المنظر الذي امامها الموسيقى الصاخبة والفتيات التى ترتدى ثياب لا تستر شيئا ويرقصون بطريقة مستفزة ونظرا الرجال الشهوانية واخيرا وجدة ضالتها وهو قصي الذي يجلس على البار ويشرب أحد أنواع الشامبانيا
اتجهت له وجلست امامه
قصي ببرود:ايه اللى جابك
تحدثت بعد ان طلبت أحد المشروبات من المنيو:عادى حبيت اجرب الأماكن دى
أنهت كلامها لتجد الساقى قد وضع ما طلبته امامها شربته بسرعة فهى كانت عطشة.
كاد قصي ان يتحدث ولكنه وجد احد رجال الأعمال يناديه نظر لها
قصي بحزم:خليكى مكانك وانا هجيبك بسرعة
**********************