رواية ليلى واحمد الأكثر من رائعة
إنتى ناويه على طلاقك، قولتله يااحمد مش برتاح الا فى شقتى قالى مرنتيش عليا ليه!؟ قولتله رنيت عليك كتير وكنت غير متاح قالى طب إخرجى برااا الشقه حالا إنتى وحنين انا جاي اخدكم حالا واوعك تروحى لإبتسام صحبتك، بتلقائيه قولتله دى عندى برا فى الصالون ….
صرررخ بأعلى قوته وقالى بنتى فييين، صحبتك مله من جن وقتلت أمها وابوها وخطيبها وبتحاول تاذينا إنتى ليه مبتفهميش!؟ انا الخبر نزل عليا زي الصاعقه وقولتله لا لا اكيد إنت بتهزر قالى وهو بيعيط اول مره اشوف جوزى كدا قالى لو بنتى اتقتلت إنتى المسؤله فتحت الباب ورميت الفون من إيدى وجريت على الصالون
لقيت أبتسام ماسكه إبره وبتغز بنتى ف ماغها بكل مافيا وشديت البنت منها وقولتلها إنتى إتجننتى إنتى بتعملى إيييه يا حيوااانه فتشت راس حنين لقيتها كلها منغزه اتاريها كانت كل ما كانت بتعمل فيها كدا فضلت اهزها من كتفها كتيرر وانا بهيستريا وبقولها
وانا إل مامنالك دا كله واحمد بيزعق على التلفون وبيقولى إبعدى عنها هتأذيكى انا جيلك لقيتها صلبت دراعها وقامت راميه حنين عالارض باعلى قوتها وقامت خنقانى وعنيها قلبت بيااض كلها وصوتها إتغير وقامت قيلالى إنتى لازم تموووتى زي ماهم م١تو كلهم وشي إحمر وعنيا نزلت ميه كتير ومن وسط خنقتى بقولها هما مين !؟
ردت بنفس النبره وقالتلى أبوها وامها عشان حاولو يخرجوونى وخطيبها عادل عشان حاول ياخدها منى انا كل حته في بردت من ال قالتلى الدور عليكى انتى وبنتك وجوزك مسالتيش نفسك أنا بشرب العصير دا بالذات ليه !؟
هقولك لانى بحب لون الاحمر بعشقه وكنت بستلذ وانا بشوفوه ف دماغ بنتك وإنتى زي الهبله مصدقانى حنين مرميه على الارض وببص وانا بشاور بإيديا ناحيتها خلاص أنا كدا كدا هم@وت بس المهم بنتى يااارب
لقيتها بتشدد على رقبتى جاامد خلاص إتشهدت خلاص وهى كل ضغط على رقبتى تنزل من عنيها وفجاه وبدون مقدمات لقيت احمد فتح الباب ومعاه قوه من الظباط وجرى ناحيتى ووحاول يفلتنى من إيديها
معرفش لانها خبطته فى صدره وقع على الأرض بقيت ف دوامه وفقدت ومعدتش حاسه بحاجه وإقتنعت إنى خلاص مت مفوقتش الا وانا فى المستشفى واحمد ماسك إيدى وماما وبابا وحماتي جنبى حاولت افتكر إل حصل وقولت بنتى احمد ى وقالى بنتك كويسه إطمنا عليها وهى حاليا اهي وقام مشاور عليها لقيتها فى سرير جنبى قولتله انا مش فاهمه حاجه وإبتسام عملت كدا ليه !؟