الإثنين 25 نوفمبر 2024

قصة تقشعر لها الابدان بائع المو**تي كاملة

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

يروي شاب في قصته القصيرة موقفًا يبث الرعب في النفس، إذ يتحدث عن عمل والده في بيع جثث الرجال بعد دفنها في المق1بر. يعيش الشاب ووالديه في المق1بر ويقومون بدفن الجثث التي تحضرهم ليتم دفنها مقابل بعض المال من أصحاب المتوفين. ومن ثم يقوم والده ببيع هذه الجثث إلى طلاب العلم في كلية الطب بأسعار معينة.

كما يروي الشاب في قصته، كان والده يلتزم بمبدأ عدم بيع ج،ـثث النساء وكان يترك هذا العمل لبيع جث،ـث الرجال فقط. ورغم أن هذا الموقف يبدو مقززًا وغريبًا، إلا أن الشاب كان يضحك بعض الشيء على هذه المواقف، وخاصةً عندما يأتي أهل المتوفى لزيارة قبر فقيدهم ويقرؤون عليه الفاتحة دون أن يدركوا أن الججث0ة قد تم سرقتها وبيعها بالفعل.

أحيانًا أشك في عقلي، لأنني أعيش وحيدًا بين المق1بر والأموات بعد وفاة والدي وأمي بفترة قصيرة. أحدث الموتى وأتحدث معهم، وأشكو لهم حالي ولا أجد من يجيبني. في يوم من الأيام، جاء إليَّ طالب من كلية الطب متخصص في أمراض النساء، وطلب مني ججث0ة فتاة شابة في العشرين من عمرها، وعرض علي مبلغًا كبيرًا. رفضت بدايةً لأن أبي كان يكره هذا الأمر، ولكن من الإلحاح قبلت وعدت نفسي بأن هذه ستكون آخر مرة أخرج فيها فتاة من مثواها الأخير.

بعد أسبوع من الاتفاق، حضرت جنازة فتاة في العشرين من عمرها، وكانت الجنازة مهيبة جدًا، حيث كانت هناك سيارات فخمة وأشخاص لم أرَ مثلهم من قبل. كان من الواضح أنهم أغنياء جدًا. وقفت بعيدًا وقلقي يزداد، فكيف لو علم أهل الفتاة ماذا سوف يحدث لها بعد قليل؟ لن يترددوا في صلبي ويأكل الطيور رأسي. انتهت الجنازة ورحل الجميع، وحل الليل. ذهبت إلى المقةة،ـبرة لإخراج الجج،ـث0ة كما اتفقنا، متأكدًا من أن هذا الأمر لن يتكرر مرة أخرى.

حدثت المفاجئه الكبري …..

وعندما ذهبت لفتح المقةةبرة وفتحتها بالفعل وقمت بقتح الكفن ورايت وجه الفتاه وكئنها نائمه عينها مقفله وفجئه رايت جسدها يتحرك وامسكت بيدها يدي زهلت من الموقف وحدث لي رعب وتركتها وخرجت من المقةةبرة مسرعا حتي هدات وذهبت الي المقةةبرة مره ثانيه ولكن هذه المره كانت فاقده الوعي وحملتها ودخلت بها غرفتي وقمت بالاتصال علي احد الطلاب الذين بعت لهم جثه من قبل وحضر بالفعل وقام بالكشف الطبي عليها وكان بها بعض الطعنات بالصدر والبطن ومازالت علي قيد الحياه وكتب لي علي بعض الادويه وابره خياطه لتضميض الجروح وقال لي لا بد من تبليغ الشرطه قلت له لا عليك انت عندما تفيق من غفوتها سوف تخبرنا بما حدث لها وبعدها سوف نقرر ماذا نفعل فقال لي لو ماتت ماذا تفعل فضحكت بصوت عالي وقلت له هي من الاساس ما*تت سوف احملها مره ثانيه ودخلها المقةةبرة وكان شي لم يحدث فقال لي الطبيب سوف اذهب منها لا تتصل علي مره اخري

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات