قصة تقشعر لها الابدان بائع المو**تي كاملة
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد م١ت ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لابد من الانتهاء منها اولا واشهرت السلاح في وجهي ….
وعندما طلبت منها الظهور بعد ان اخذت بثأرها من الجميع فقالت ليس الان واشهرت الس**لاح في وجهي وقالت لي ماذا لو كنت لم اكن علي قيد الحياه عندما اخرجتني من المقةةبرة ماذا كنت فاعل بي كنت سوف تبيعني للطلبه كي يقطعون جسدي ويعبثون به وانتي سوف تجني المال من وراء بيعي ولكن شاء القدر ان اكون علي قيد الحياه وسوف انتقم منك كما انتقمت من الجميع فقلت لها لم يكفيكي ما فعلته من اجلك فقالت لي لا ولن يكفيني اي شئ غير الانتقام من الجميع عمي وزوجته كانوا يريدون قتلي من اجل المال وانت كنت تريد بيع جث*تي من اجل المال سوف انتقم من الجميع واخذتني تحت تهديد السلاح
دخلت إلى المقةةبرة وأنا حي، وقالت لي إنه لو لم يكتب لي المoت، سأخرج من المقةةبرة مثلما فعلت هي. ثم أغلقت المقةةبرة بحجر كبير ورحلت، وأنا لم أتمكن من الخروج، فظللت أصرخ بأعلى صوتي، لكن لم يسمعني أحد. بقيت في المقةةبرة لأكثر من يوم وأصرخ حتى سمعني أحدهم وأخرجني من المقةةبرة. عدت إلى غرفتي ولم أخرج منها لمدة شهر كامل لعدم وجود المال الكافي لشراء الطعام، وقررت العمل من جديد.
عدت إلى دفن الموتى وعملت هناك لمدة ستة شهور، وحدثت لي مفاجأة غير متوقعة برؤية الفتاة عند مقةةبرة أبيها. ذهبت إلى المقةةبرة التي تظن أني فيها، وأنا خلفها مباشرة، وشاهدتها تبكي عليَّ وتقرأ على روحي الفاتحة، وفي هذه اللحظة انحنيت لكي أنتقم منها وأقتلها، لكن شعرت بأن شيئًا في داخلي يمنعني.
نظرت خلفها ووجدتني، فأصابتها حالة من الرعب والخوف وجلست على الأرض من شدة الخوف. طلبت المسامحة مني على ما فعلته معي، ولكن نظرت إليها باستنكار واستهجان وتركتها وذهبت إلى غرفتي. عرضت عليَّ المال والعمل معها كشريك، لكني طلبت منها الرحيل دون الرجوع مرة أخرى، ورفضت العرض الذي قدمته. طلبت مني تبرير رفضي،
فحملتها على زراعي وأدخلتها إلى سيارتها، وقلت لها إن عادت مرة أخرى فسأقتلها بيدي. لم أرها منذ سنة، وتمنيت وعندما وصلت الفتاة إلى مقةةبرة والدها، رأتني خلفها ولم تدرك وجودي، فأعجبت لما كانت تفعله وحاولت الانتقام منها، لكن شيئًا في داخلي منعني من ذلك. حينها، نظرت لها بعين استهجان واستنكار، وتركتها وذهبت إلى غرفتي. بعد ذلك،
عرضت عليّ المال وطلبت مني أن أكون شريكًا لها في كل شيء، لكنني رفضت وحملتها على ذراعي وأدخلتها إلى سيارتها، وحذرتها بأنه إذا عادت مرة أخرى، فسأقتلها بيدي. بعدها، رجعت لعملي في المق1بر، حيث أدفن وأبيع الجثث. ومنذ ذلك الحين، لم أر الفتاة مرة أخرى، وتمنيت لو أنها عادت لحظة واحدة فقط. وهذه هي النهاية.