اسكربت انا وزوجي
وجبت الاب توب وفتحته ما هو البيه هينام للصبح محدش هيحوشها من ايدى ما هو العيب على الست اللى دخلتها بيتى وامنتها عليه اما الراجل ده طبعه خا-ين
شافت الفيديوهات والصور وابتدت تركز وبحلقت ايه ده قولتلها انتى بتسألينى يا خا-ينه وحيات أمك شايفه الشنط دى والسكـ،ـينه دى لاقطعك حتت وارميكى فى الزباله لو ما قولتى على كل حاجه طبعا ده كلام انا مدخلش فيهم يوم حبس ميستاهلوش بقت تقاوم وتحاول تفك الحبال ومكانتش قادره خالص لأنها فاقده السيطره ومربوطه جامد وقالت على كل حاجه راحت قالت بصوت حزين مريم فاكره يوم ما كنت بطلق من جوزى قولتلها اى يوم؟ قالت لما بعتينى الشقه عندك وقولتيلى روحى شقتى عقبال ما الدنيا تهدى قولت آآآه فاكره اليوم ده كويس كان طليقى مبهدلنى ومكانش عاوز يطلقنى ومد ايده عليه وانتى كتر خيرك حوشتينى من ايده صح قولتلها آآآه وبعتينى شقتك روحت قولتلها بصوت عالى وده جزائى الخيا-نه صح يا بنت.... وضر-بتها بالقلم على وشها راحت قالت مص-يبه كبيره وكانت هنا المفاجآه عاوزه تعرفى إلهام قالت ل مريم أيه والمفاجأه ايه هى فعلا مصيبه
وضر-بتها بالقلم على وشها وكانت هنا المفاجأه مصيبه كبيره قولتلها إلهام انا مش عاوزه لف ودوران فهمه قالت والله العظيم هقول الحقيقه وطبعا البيه نايم راحت قالت اليوم ده انتى بعتينى الشقه عديت على الصيدليه اشتريت مسكن لانى كنتى مصدعه من قـ،ـرف طليقى وكنت عماله اعيط ومنهاره قولتلها كملى ايه اللى حصل ليه أحمد يخونى قالتلى هقولك على اللى اعرفه بعد ما اشتريت المسكن ودخلت باب العماره وطلعت المفتاح ودموعى على خدى مقهوره فتحت باب الشقه دخلت على المطبخ وفتحت التلاجه جبت ازازه مياه علشان اشرب المسكن وشربت وخرجت فى الصاله وسمعت صوت من غرفه النوم اتخضيت وقولت مين جوه ده محدش هنا حتى الوقت ده أحمد فالمحكمه سمعت صوته وصوتها وهما بيضحكوا وانا مخضوضه وسكتت إلهام قولتلها قولى اتكلمى حسيت وقتها ان قلبى بيدق ودماغى لفت هو ايه اللى بسمعه ده قولتلها كملى يا إلهام قالت انا بنت قلبك قولتلها كملى؟
وجريت وانا بجرى وقعت على إلارض لاقيته ورايا زى الوحش خوفت منه ايه ده راح جابنى من شعرى
وقالى عارفه لو مريم عرفت حاجه هقتلك راحت البنت اللى معاه قالتله مش هينفع كده دى لازم نمسك عليها ذله
وبقت تودود فى ودانه لاقيته جاى عليه وخدنى وفتح باب الشقه ودخلنى مكتبه والبنت جت وراه بس بشويش
قالتلى خودى اللبسى القميص ده وكان تقريبا طلعته من شنطه انا مرضتش ضر-بنى وغير هددنى يخلى طليقى ياخد عليه الورق اللى معاه ومطلقش ما هو المحامى بتاعى
بس خوفت منهم وقال انه هيفض-حنى عند طليقى ما انتى عارفه يا مريم هو معاه كل الورق وحاجات تتدل ان طليقى كويس من الناحيه الزوجيه وهو ضارب الورق ده ده محامى عقر مريم قالت كملى كملى...
وهى تصورنى صوره وفيديو
وهددنى لو مريم عرفت حاجه هقول انتى وهوريها كل ده وكمان لطليقك ما هى هتبقى خر
بانه مريم هتسبنى ومش
بعيد تخلعنى كمان هبقى على ايه هخربها على الكل
بعدين؟؟؟ ومره قالى حذفتهم وانا صدقته وارتحت لما اطلقت
وحاولت احكيلك مقدرتش علشان خوفت منه
صدقينى يا مريم
مريم أصدق ايه وليه انا عايشه مع الراجل ده ازاى ده حب عمرى