الإثنين 25 نوفمبر 2024

قصة رفقًا بالقوارير

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

لما كنت احاول اشخص والبس فستان … ابنك يراجع عليي

واروح اغير مرة تانية واغيرله ىيعملها عليي وازهق والبس
 

البيجاما … كنت احاول احط مكياج ولادك يصيروا يلعبوا فيه

وخربولي تلات ارباعه … ويا دوب كنت الحق اعزل البيت

ولما انجز منه اشي اكون بقمة انبساطي لاني ما انجزته الا بعد عناء مع ولادك …

انت بتعرف اني احيانا ما بقدر ادخل الحمام … واحيانا ما بقدر اتحمم..

وحتى لما اصلي … بكون واحد عظهري والتاني بكعكش والتالت بعيط …

حتى صلاتي نا بعرف اذا مقبولة … بس والله بحاول …

انا قلتلك اتزوج بس ما قلتلك هيك لاني مو غيرانة عليك … بس انا كنت

عارفة أنه مرتك التانية وبعد ما تخلف رح يصير فيها زيي … وما رح تعتني بحالها …

بس ما كنت متأكدة انك رح تندم … بس فضلت ما اخسر

ولادي ويتشنططوا ويضلهم بحضن امهم وابوهم …

 

بكيت بزيادة واكتشفت اديش مرتي كانت عظيمة …

وقديش انا كنت ورا المظاهر والنزوات …

انا هلأ مبسوط كتير مع حبيبتي ام ولادي … طليقتي هلأ اه تطلقنا …

ومو حزنان الا ع بنتي اللي ما وعيت بالحياة غير ع أهل منفصلين …

ورفقًا بالقوارير..

 

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات