قصة رفقًا بالقوارير
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لما كنت احاول اشخص والبس فستان … ابنك يراجع عليي
واروح اغير مرة تانية واغيرله ىيعملها عليي وازهق والبس
البيجاما … كنت احاول احط مكياج ولادك يصيروا يلعبوا فيه
وخربولي تلات ارباعه … ويا دوب كنت الحق اعزل البيت
ولما انجز منه اشي اكون بقمة انبساطي لاني ما انجزته الا بعد عناء مع ولادك …
انت بتعرف اني احيانا ما بقدر ادخل الحمام … واحيانا ما بقدر اتحمم..
وحتى لما اصلي … بكون واحد عظهري والتاني بكعكش والتالت بعيط …
حتى صلاتي نا بعرف اذا مقبولة … بس والله بحاول …
انا قلتلك اتزوج بس ما قلتلك هيك لاني مو غيرانة عليك … بس انا كنت
عارفة أنه مرتك التانية وبعد ما تخلف رح يصير فيها زيي … وما رح تعتني بحالها …
بس ما كنت متأكدة انك رح تندم … بس فضلت ما اخسر
ولادي ويتشنططوا ويضلهم بحضن امهم وابوهم …
بكيت بزيادة واكتشفت اديش مرتي كانت عظيمة …
وقديش انا كنت ورا المظاهر والنزوات …
انا هلأ مبسوط كتير مع حبيبتي ام ولادي … طليقتي هلأ اه تطلقنا …
ومو حزنان الا ع بنتي اللي ما وعيت بالحياة غير ع أهل منفصلين …
ورفقًا بالقوارير..