قصة صـ،ـرخة زوج
فى اللى سافر وفى اللى خد الفلوس ومشى وكل واحد ودماغه وتفكيره الا ده قال المنطقه كويسه وانا مضمنش الاقى بره شقه بالفلوس اللى هاخدها وفى نفس الموقع وقفلها خالص وكان بينا مشاكل وانتهت أنه قاعد هو ومراته وكمان مش عنده عيال اصلا...
مجدى: هو بيشتغل ايه
سليم: عنده تقريبا مكتب محاسبه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
هشام: فين ياسر ؟..
بقلمى كوكى سامح
منى: ياسر مش موجود ليه فى حاجه
هشام: هو جاى امتى وكان بيجز ع أسنانه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هشام: بقولك ايه انتى اكيد عارفه طريقه بس خايفه ع البيه
منى: انھارت ودخلت جوه شقتها وقعدت ع الانتريه وفضلت ټعيط وتقول والله ما اعرف عنه حاجه صدقنى
مجدى وسليم وعصام طلعوا وراه هشام ودخلوا الشقه عند منى وقالوا ل هشام براحه شكلهامتعرفش حاجه
منى: وهى بټعيط يا دكتور هشام فهمنى فى ايه ارجوك انا تعبانه لوحدى 😭💔
هشام: البيه جوزك هرب مراتى وخدها منى
منى: مراتك مدام ليلى
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
منى: دكتور هشام انا معنديش فكره عن اى حاجه ولا عن ياسر من يوم ما مشى ده حتى خد هدومه وانا عقابا لى شوف كده
هشام: اشوف ايه ؟
منى: دى شنطه هدومى وكنت ناويه اسلم ليكم مفتاح الشقه وانتم تتصرفوا عموما قبل ما يمشى كان فى بينا خناقه كبيره هو رمى عليه اليمين ودى كانت الطلقه التالته
هشام: وانتى لما اطلقتى منه مرتين قبل كده بترجعى لي ليه وعلشان ايه
منى: يا دكتور هشام انا متجوزه ياسر بقالنا كذا سنه ومخلفناش وروحت لدكاتره كتير وعملت تحاليل كتير وهو كمان انا سليمه الحمد لله وهو مش بيخلف وانا خبيت عليه وهو عارف ان العيب منى 😭💔 لما كان بيضايق منى كان بيهددنى ويقولى انا هتجوز اللى تجبلى عيل ويطلقنى ولما يهدى كان يرجعلى زى الطفل الصغير ويصالحنى وكان بيصعب عليه استحملت أنه مبيخلفش وهو مستحملش كان قليل الاصل والعيب في ؟! انا فعلا بضحك عليه وبشفق عليه والحمد لله انا مش عاوزاه تانى اتفضل ده مفتاح الشقه واتصرفوا انتوا
