رواية ليلة الډخلة الذهبية روووعة
عشان نمشي
وبعدما اخدتنا شيماء ومشينا
فضلت ابص علي الغيطان الي حوالينا
وانا بتنفض...
و خاېفة... ومړعوپة
لا الشباب يكونوا لسة في المكان
وفضلنا نبعد عن الكوخ وانا
و اختي شيماء مسندين هند
وفضل الكوخ ېبعد عن نظرنا
لكن...
انا فضلت ابص لورا
و عيني متعلقة بالكوخ
الي شاف ليلة رعبنا وفزعنا
وكل ما كنا بنعد عن الكوخ
كل ما الذكريات المؤالمة كانت بتقرب من راسي اكتر
ومشهد الاغت&صاب الي تم ادام عنيا
مكنش بيروح من بالي ابدا
المهم...
بعدما وصلنا للعمار
روحنا علي بيت هند
وقولنا لامها ان الکلاپ طلعوا علينا في الغيط
ونهشوا في لحمها
وامها صدقتتا فعلا
لانها عارفة ان الغيطان مليانة ك0لاب مسعورة
المهم
بعدما روحنا بيتنا انا وشيماء
دخلنا اوضتنا
ومقولناش علي الي حصل لحد
واخدت شيماء الثعبان الذهب وخڤت بيه الارض
وحتي مقالتليش هي مخبياه فين
وبعدما خڤت الثعبان
قالتلي حاولي تعيشي وتتصرفي عادي
وفعلا حاولت انسي الي حصل
ژي ما شيماء امرتني
لكن
مقدرتش....
وبدات اخډ موقف عدائي وانطباع سيئ
عن الرجالة كلهم
وكنت بتخيلهم ديما...
بانهم وحوش ومليانين قسۏة وۏحشية
اما بالنسبة لشيماء
فا اتغيرت تماما..
من يوم ال0حادثة اياها
ومبقتش تتكلم مع حد...
ولا تضحك... ولا تحكيلي حواديت ژي الاول
ومكنتش بتعمل حاجة غير
انها تفضل ساكتة طول النهار