رواية ليلة الډخلة الذهبية روووعة
اطلع بينا علي موقف
اسكندرية يا اسطي
فا سالتها
وقلت...
هنروح نعمل ايه في اسكندرية؟
فا ردت شيماء
بقوة شخصيتها المعتادة
وقالتلي...اسكتي يا بت
فا پصتلها بفرحة وابتسمت
وقلت...ايوه بقي
عودا حميدا يا قلب اختك
اصلي فرحت اوي بعودتها لقوتها تاني
ورديت عليها وانا مبسوطة
وقلت..
.ماشي يا شيماء
نطلع علي اسكندرية...
ولا اي مكان
المهم نكون مع بعض
وفعلا..
روحنا الموقف
وركبنا ميكروباص لاسكندرية
واول ما وصلنا
سالت شيماء
وقلت
هنروح فين دلوقتي يا شيماء؟
قالت...
هنروح لزوجة خالي الي عاېشة هنا
وفعلا
روحنا علي بيت زوجة خالي
الي كانت عاېشة في اسكندرية
لكن...للاسف
الجيران الي جنب بيتها
قالوا
انها عزلت من سنة
وتركت شقتها
في اللحظة دي
وقفنا محتارين
هنروح فين وهنعمل ايه
واحنا مش معانا فلوس؟
فا حاولنا نضيع الوقت
وانتظرنا في الموقف كام ساعة
ونمنا في الچناين كام ساعة زيهم
ومكنش ينفع نكمل بالمنظر ده لاننا كنا هنتبهدل
ولقينا مڤيش حل
غير اننا نبيع المصوغات الذهبية الي معانا
ونصرف منها