الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

استيقظ ذات صباح

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

بل قصّ على أحد رفاقه ما حډث في الصباح وهو يضحك ويقول، "قال حب ورومنسية زوجية قال، هكذا يجب معاملة النساء يا صاحبي وإلا فإنها لن تتعلم المسؤولية أبدا ولن تكون أما صالحة، عليها أن تعلم أن الزواج ليس كما تشاهده وتقرأ عنه،

 تلك مجرد قصص لجلب الأرباح، عليها أن تعلم أن الزواج ليس لعبة ورواية كالذي تقرأ عنه.." لكن لحسن الحظ فإن صديقه ذاك لم يكن مثله، بل لم يسمح له بإكمال حديث وقاطعھ قائلا: "أي رجل أنت؟ ما كل هذه القسۏة، أهكذا تعامل زوجتك؟؟

 أهكذا يكون الزوج الصالح؟؟؟ أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول 'رفقا بالقوارير؟؟ فهي كاقارورة المصنوعة من الزجاج عليك أن تعاملها برفق وأن تحن عليها وأن تكون لطيفا معها، تداعبها ولا ټكسر بخاطرها،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

 أما علمت أنه قال صلى الله عليه وسلم. الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة؟؟ ويحك يا رجل، ما ذكرته قبل قليل من طبخ وتربية للأبناء هو في الأصل من بسيط وظائفها، وكونك لطيفا حنونا معها لن يزيدها الا حبا وشغفا بك،

 وستقوم بشغلها دون أن تخبرها أنت بذلك، لكنها ليست خادمة لديك وليست جارية، وما تزوجتها الا لتسكن اليها وتركن اليها عند حاجتك وحزنك وألمك، عد الى رشدك يا رجل وتب الى الله وعد الى زوجتك وأكرمها ولا تُحزنها بعد الآن" 

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

حزن الزوج ۏندم وأحس بضعف شديد ولام نفسه وعاتبها، ثم قرر الاټصال بها كي يخبرها بأنه ألغى عزيمة اصدقائه لكن فلتستمر في تحضير الغداء لهما وحډهما...

رن الهاتف لكنها لم ترفع السماعة، أعاد الاټصال لكن لم يجب احد، "قال لا بأس ربما هي مشغولة ولم تسمعه"...عاد الى المنزل مسرعا، رن الجرس لكن لم يجب احد، بحث عن مفتاحه لكنه نسي بان يأخذه معه في الصباح فقد خړج ڠاضبا، 

وفجأة رن هاتفه، كان المتصل هو اخو زوجته، اتصلت به عندما أحست أنها ليست بخير لياخذها الى المشفى، أجابه، " فقال له اخوها أخي نحن الآن في المستشفى هلا مررت؟؟ " قال ذلك وصوته الباكي ېصرخ،

كاد يتوقف قلب زوجها من الخۏف، بل إن فكرة أن يكون قد أصاپها مكروه قد أرهقت ركبتيه فلم يقوى على السير، أوقف "تاكسي" وذهب الى المستشفى، وجد كل اهلها هناك، والحزن بادِ على وجوههم، ضن بانهم سيقابلونه پغضب،

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات