الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة الأم التي قت*لت إبنها القصة كامله

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

قصة الأم التي قت-لت ابنها وحفرت صحن دارها ودفن-ت الججث0ة في الدار بعد أن مزقتها
 بالس-كين هي وابنتها...

قاعة المحكمة مليئة بجمهور الحاضرين على غير العادة.وفي قفص الاتهام سيدة في الخمسين من عمرها. على وجهها قهر الدنيا. وبجوارها سيدة في الثلاثين من عمرها. وكل جمهور القاعة ضد السيدتين. فإن السيدة قد قت*لت ابنها بمشاركة ابنتها. أي أن الأم والشقيقة قد قت-لتا الولد.

وسألها القاضي:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

- لماذا قت-لت ابنك...؟

ولم ترد. ثم سأل القاضي ابنتها:

لماذا قت-لت شقيقك؟ إذا أجابت امي فسوف أجيب على السؤال.

وحاول القاضي أن يكون عني-فا مع الأم حتى تستنير المحكمة. وتصدر حكما عادلا في هذه القضية الغريبة. وفي نفس الوقت فإن المحامي العام يطالب بإعدام هذة السيدة وابنتها.

-انت متهمة بقت-ل ابنك مع سبق الإصرار والترصد.

أسعار السيارات في الآونة الأخيرة شهدت تقلبات ملحوظة، حيث تأثرت بارتفاع وانخفاض الدولار، مما انعكس على تكلفة علامات تجارية مثل تويوتا، هيونداي، ومرسيدس. و BMW هذا الارتباط بين سعر الصرف وسوق السيارات يحدد قدرة المستهلكين على اقتناء المركبات.

وسكتت الأم..وواصل القاضي:

-انت العقوبة هي الاع-دام.

ورفضت الإجابة على أي سؤال..كما رفضت ابنتها أيضا الإجابة. واحتار القاضي..ماذا يفعل في صمت هذة السيدة وابنتها؟

في حجرة المداولة. رفض القاضي رئيس المحكمة انا يصدر حكمًا مهما كانت عقوبته دون أن يسمع هذه الأم. وإلا كان هذا اخلالا بالعدالة. قال القاضي لمعاونيه: أنني أشعر أن هذه المرأة الي حد كبير فاضلة. وان هناك اسبابا قد دفعتها الي ارتكاب هذه الجريمة. إذا كانت قد ارتكبت فعلا جريمه.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وعاد الي أوراق التحقيقات. ووجدها معترفة. سواء في تحقيقات الشرطة أو النيابة أنها قت*لت ابنها. عندما وجدت أنه يستحق الإعدام وحفرت صحن دارها ودفنت الججث0ة في الدار بعد أن مزقتها بالسكين هي وابنتها.

وأثناء قراءة رئيس المحكمة لهذه الأوراق. وجد أن الشرطة قد توصلت إلي الأم وابنتها عندما تحدثت طفلة في العاشرة من عمرها بأن جدتها وامها قت*لتا خالها وأبلغ الناس الشرطة بما سمعوه من الطفلة.

ووجد رئيس المحكمة ان حل لغز هذه القضية يكمن في استدراج الطفلة. وخرج رئيس المحكمة وأعلن تأجيل القضية واستدعاء الطفلة لكي تدلي بشهادتها...

لمعرفه الجزء الثاني اترك دليلًا........

انت في الصفحة 1 من 5 صفحات