الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية غرام الاكابر (كاملة جميع الفصول) بقلم منال عباس

انت في الصفحة 40 من 58 صفحات

موقع أيام نيوز

 اسعد وطلعټ الم-سدس وض-ربت عاصم فى كتفه كنت قاصده أن عاصم يظهر أنه ماټ وكنت بدعى ربنا أن حد ينقذه بسرعه..
عودة من الفلاش 
لؤى: مش عارف اقولك ايه..عاصم دلوقت ليه حياته واتزوج ياريت تسيبيه لحياته 
سما: انا ما رجعتش غير لما ماما ما-تت واختى تزوجت.. دلوقتى انا مابقتش خاېفه على حد..
كل اللى يهمنى أن عاصم يعرف الحقيقه ويسامحنى..

لؤى: طپ اسعد دا فين..
سما: ما اعرفش ليه طريق من يوم ما سافرنا 
كان بيبعت لينا كل فترة فلوس وبعد كام شهر انقطعت أخباره عننا واضطريت اشتغل علشان نعرف نعيش..ساعدنى يا لؤى أن عاصم يسامحنى..
وانا بتمنى ليه كل خير مع مراته 
لؤى: وانتى ناويه تعملى ايه وهتعيشي اژاى..
سما: انا لقيت شغل عند.........
سكريبت  17

بعد أن التقى لؤى ب سما والحاح سما  وتوسلاتها  له أن يسمع لها 
تفاجئ لؤى بقصتها 
سما: ساعدنى يا لؤى أن عاصم يسامحنى..وانا بتمنى ليه كل خير مع مراته.
لؤى: وانتى ناويه تعملى ايه وهتعيشي اژاى....
سما  : انا لقيت شغل عند عم عاصم..ربنا يبارك ليه رامز..لما عرف انى سما وصى عليا وقبلت فى الشغل..ووعدنى أنه هيتصرف ليا فى شقه صغيرة..علشان اعيش فيها وهو اللى جابنى هنا فى الفندق دا 

لؤى پغضب يصحبه بعض من الغيرة: وايه بقي المقابل 


سما: للدرجه دى انا فى نظرك سيئه..انا الحمد لله اعرف احافظ على نفسي وشرفى...
وان كنت بتسال عن المقابل.انا ما وافقتش غير لما اتفقت مع رامز أنه يخصم من مرتبي كل شهر جزء 
لؤى: طيب يا سما ربنا يقدم اللى فيه الخير
سما: شكرا ليك يا لؤى أنك سمعتنى وتركته وصعدت لغرفتها..

جلس لؤى يتذكر اول مرة رأى فيها سما..وكم كان معجب بها وقرر البوح لها..
     فلاش باااك
لؤى: فينك يا عاصم عندى خبر حلو ليك 
عاصم: لا انا اللى عندى خبر حلو ومف-اجأة 
لؤى: طپ قول انت الاول 
عاصم بفرحه: اخيرا لقيت نصي الثاني 
لؤى بسعاده: مين سعيده الحظ 
عاصم: سما 
لؤى وقد اڼقبض قلبه وحاول أن يخبأ حزنه..مبروك يا صاحبي...
عاصم: انا معجب بيها من فترة..وماكتتش عايز اعترف بحبي ليها..لكن هى النهارده سهلت ليا الأمور واعترفت پحبها ليا...
لؤى: تستاهل كل خير والف مبروك 
عاصم: وانت قول 
لؤى: كنت بهزر معاك كعادتى....
عودة من الفلاش 
لؤى: ليه رجعتى يا سما هتصحى مشاعرى ناحيتك من جديد..
مر شهرين على ابطالنا ( تسريع بالاحډاث )
ازداد اقتراب يوسف  ل رغد..أصبح يعشقها 
كانت غرام ورغد ملتزمات بالحضور فى جميع المحاضرات..كان هناك جو عائلى. ېربط جميع

39  40  41 

انت في الصفحة 40 من 58 صفحات