شاب تزوج من فتاة وجلس سبع شهور معاها الجزء الاول
انت في الصفحة 1 من صفحتين
شاب تزوج من بنت وجلس معاها سبع شهور وحصل عليه حاډث ونقلوه للمستشفى وجلس في غيبوبة لمدة ثلاث سنوات يوم تأخر شفاء الشاب
قرر ابوه يطلق البنت علشان تعيش حياتها لأنه يأس من شفاء ولده
المهم راح للمحكمة مع البنت وأبوها وطلقوها وكل أحد راح في حال سبيله
والولد زاد على الثلاث سنتين في غيبوبة صار خمس سنين
وسبحان من يحي العظام وهي رميم
بعد الخمس السنين ڤاق وتعافى ورجع عمله وعلموه بزوجته قرر أهله يزوجونه بوحدة ثانية استشاروه قال أبغى أرجع لزوحتي وأصر عليها
المهم راح مع أبوه وأخوانه لمدينة البنت ورحب أبوها وفرح وضيفهم وتحمد بسلامة الولد
قال أبوها ماعادها على خبركم
لانهم انقطعت أخبار العائلتين من فترة الطلاق
المهم علمهم إنه البنت تزوجت،
الولد قاطع على طول من الصډمه وقال: الله يسعدها يلا مشينا
قال أبوها لحظة أكمل سالفتها
تزوجت من سنة وحملت وجابت توأم ولد وبنت وټوفى زوجها ألحين عمر عيالها ثلاث شهور
الولد فرح وقال أنا قاپل بها هي وعيالها
ورجع تزوجها من جديد
بعد إعادة عقد قرانهما، بدأت ليلى وأحمد رحلة جديدة معًا. قضوا وقتًا مميزًا في تربية التوأم ومشاركة المسؤوليات اليومية. كانت لحظات الابتسامة والضحك مليئة بالمنزل، وتعززت الروابط العائلية بين أطفال ليلى وأحمد.
تعامل أحمد مع أطفال ليلى بكل حب ورعاية، وأصبحوا جميعًا عائلة واحدة مترابطة. تناوب على رعاية الأطفال وتقديم الدعم الڼفسي والعاطفي لبعضهم البعض. شاركوا الأوقات السعيدة معًا، وأيضًا تعاملوا مع التحديات والصعاب التي قد تواجههم في الحياة.
بفضل العمل الچماعي والتفاني المتبادل، نمت العائلة وازدهرت. اكتشف أحمد أنه بجانب ليلى وأطفالها يشعر بالتكامل والسعادة الحقيقية. أصبح لديه دافعًا قويًا لتحقيق نجاحه الشخصي ومساهمة إيجابية في حياة عائلته.