روايه كنت أبحث عن مدبره منزل كامله بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 34 من 34 صفحات
لم يرغب بڤضح كڈبة نرجس اكتفي بأبتسامه كبيره زينت وجهه
غادرتهم نرجس وهي تغلي من الغيظ
لكزت كارمه أدهم في جنبه لماذا لم تخبرني لماذا تركتني ابكي من الألم
والدتك أصرت على ذلك قال أدهم وهو يرمق نرجس تمشي تجاه مهند
ما رأيك قال فارس لشيماء ان نجعل العرس عرسين وتكتمل الفرحه
بخجل قلت شيماء لكني لا أملك فستان وانت مظهرك قبيح
قال انتي لا تحتاجين لفستان عرس حبيبتي
انت حي سألت نرجس مهند
أجل نجوت بطريقه ما ثم همس لاحول حياتك لچحيم
قالت نرجس مهند انا نرجس
مهند رجل الشخص الذي يقف أمامك الان مېت القلب انسان اخر
ستنفذين كل أوامري نرجس سأعذبك اهينك ازلك ستفعلي كل ذلك بطلعه متناهيه وإلا
انا من الممكن أن أعمل في اي مكان تحدته نرجس
كان عقلها في مكان آخر مهند وما سيفعله بها لقد اكتفي باخبارها انه لم يعلم ادهم انها كانت من اعطي الأمر بقت ل والدته قال لها مهند هذا سرك الصغير عزيزتي نرجس
كانت تفكر كيف تخرج من تلك الورطه الحياه التي تنتظرها سوداء وهي اعتادت اللون الأحمر
ما هي الوظيفه سألته نرجس
سوف تعملين خادمه عندي مدبرة منزل براتب ١٠٠٠٠ آلاف جنيه
راتب مغري جعل نرجس تقتنع بقبول الوظيفه
لكن بشرط
ماهو سألت نرجس
ستكونين خادمتي المطيعه نرجس افعل بك ما تشاء ستطيعين أوامري مهما كانت
موافقه قالت نرجس وهي تبتسم انا قادره ان اغير كل شيء مع الوقت
انتهت