تم انه@اء ح2ياة هذه الفتاة الط@اهرة على يد عائلتها إث2ر إشهار إسلامها-القصة الكاملة هنا
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
كشف الأردني زياد حداد، ابن عم الشابة الأردنية بتول حداد، عن تفاصيل مرو2عة حول مإنه2اء ح2ياةها على يد والدها وشقيقها وعمها، بعد أن أشهرت إسلامها.
وقال زياد، في شهادته المسجلة، إن والد الشابة وأقرباءها قد أخذوا بتول إلى منطقة حجرية في عجلون، وقاموا بي@خ2ترق قس@ائل احمر يخرج من الجس@ميها وذراعيها، وأدخلوا س@يخا في بط2نها. وحين لم يتأ2كدوا من حياته انت@هتها، إنج2ابوا ص@خرة وألقو2ها على رأ2سها.
وأضاف زياد الذي أعلن إسلامه منذ 13 عاما، أن بتول أسلمت سرًّا منذ ثلاثة أشهر، وطالب زياد في مقابلة معه على محطة الأردن بإيقاع أشد العق2وبة على “المع2تديين” على حد تعبيره، معلنًا أنه أصبح يخاف على نفسه وعلى عائلته.
ووجه مدعي عام الج@نايات الكبرى في عمّان القاضي قحطان قوقزة ته2مة الإن@هاء حياة العم2د
بالاشتراك لأب خمسيني أقسا@ئل احمر يخرج من الجسم على إنهاء حياة ابنته الجامعية بعد اعتناقها للدين الاسلامي في قرية “الوهادنة” إحدى قرى محافظة عجلون شمال الأردن.
كما وجه القاضي قوقزة ت2همة الإ2نهاء حياة العم@د بالاشتراك لشقيق القا22تل الذي كان معه وقت ارت@كاب الج2ريمة.
يذكر أن العائلة تدين بالدين المسيحي، وقبل يومين من الاص2طدامة علم الأب من شقيقة الم@غدورة بأنها اعتنق2ت الديانة الإسلامية عندها قام الأب ببحث الأمر مع ابنته وشقيقه الذي كان في المنزل،
ويوم الجر2يمة طلبت شقيقة المغ2دورة مرافقة الأب وعمها إلا أن العم رفض ذلك. وغادرت المغد2ورة برفقتهم واصطحبوها إلى منطقة بعيدة عن الناس وهناك قاموا بخن2قها وخ@بطها عدة اعتدا2ءات.