ظن@ت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…
وفي تلك الفترة من الصباح حتى المساء وهي تلاحقني من مكان الى مكان في ارجاء البيت الا تجلس عند موضع قدماي وتمسك بِهما ولا على لسانها من الكلام الا لم اقابل مثلك من الرجال فا ارجوك لا تتركني..
وكلما قلت لها انا صنعت من نفسي من احسن الرجال الذين يخ@افون الله سبحانه وتعالى في زوجاتهم ويراعونهم بالرعاية الحسنة ولا فيه شيء الا ما لبيته لك حتى لو يكن هذا لم استطيع على تلبيته فا اجبر نفسي على تلبيته هل هذا صحيح وهي تقول نعم ولا قصرت عز الله….
ثم اقول لها لماذا فعلتي ما فعلتيه معي ؟ فالا ترد علي
ثم اقول لها هل فعلتي ما فعلتيه من خيانةكان بسبب قصور مني في اي حق من حقوقك تقول لا والله والذي خلق ولدي ما صار منك قصور …
وضلينا كل هذا الوقت في الع@تاب وهي ترد علي بتقديم الاسترجاء حتى قامت بفعل هداء من غضبي وزاد من حزني
عندما ذهبت وحملة ولدي الذي لم يتجاوز الخمس سنوات من عمره وجلبته لي من عند التلفاز وعندما وصلت به عندي قالت ارجوك لا تحرمني هذا ان يعيش بيني وبينك واتركني عندك كأنني خادمة اخدمك واخدمه وانت افعل ماتشئ ثم صار صوتها يعلو بالاسترجاء وقلبي صار يميل للين والعطف عليها وعلى ابني وعلى بيتي الذي سوف ينخرب بسبب خطاء قامت هي به
قلت لها سوف………….
حتى جائت@ني اللطمة القاس@ية من ابنى،، قال لي لقد تركت@نى امى العب وحدي وذهبت الي خارج المجمع ولم تاتى الا بعد ثلاث ساعت…
اشتعلت الني@ران في صدري وجسدي ياالله ياالله ماذا افعل، لابد ان اراقبها
اول صد@مة لي عندما اعتقدت انني نائم تسللت من غرفتي وتنص@ت امام باب غرفتها لاسمع ضحكاتها وكلمات العشق والهوى وهي تقول لعشيقها كلمات يعجز لساني عن ذكرها هنا وتصفني انا بابشع الاوصاف تدعي باننى عا@جز جنس@يا ولا استطيع تلبية رغ@باتها اشت2علت النيران بجسدي ماذا افعل مع هذه @الخائنة ال2ماجنة…