ظن@ت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
لابد ان اق@تلها والان تسمرت قدماي ولم تط@اوعنى الد@خول عليها ولكني عدت وتماسكت ودخلت عليها ويالا ما رايت رايتها عا@رية تماما امام كاميرا اللاب
بكل قوتي حاولت اهاج@مها الا اننى شعرت بدو@خة شديدة وسقط مغ2شيا علي
لم افيق الا بعد ثلاث ايام لاجد نفسي في المستشفي مصاب بج@لطة في القلب كنت في العناية الفائقة تمنيت المoت خيرا لي من الحياة…
وجدت اهلي واهلي بعد ان اذن لهم الطبيب بزيارتى وهي تقف معهم بد@موع التماسيح
كره@ت رؤيتها وليت وجهي عنها
بعد عدت ايام تم علاج@ي وخرجت من المستشفي لم يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر او لم تجد مبرر لخيا@نتها
مرت علينا خمس سنوات في جف@اء تام لايوجد بيننا سوى الكلام البسيط والاكل ومطلبات البيت فقط..
كنت اعلم انها ما زالت تفعل ما تفعل واعلم انها ما زالت تخونني..
فقررت ان انهي هذه المه@زلة وان اتخلص منها ومن ع@ارها الذي لحقنا في كل لحظة وفي كل مكان ويكفي انني تحملت الكثير…
من العذ@اب والامر@اض التى ت@نهش جسدي
اول ما فكرت فيه ان ازرع في غرفتها كميرة مراقبة وان اضعها في مكان لاتستطيع ايجاده
ودعوت ربي ان ينقذني منها تضرعت ودعوت كثيرا
حتى جاءت الفاج@عة الكبرى وفي غفل@ة منها وجدت باللاب فيديو لها مع عشيقها كان قد ارسله لها من وقت قري@ب ومن غفل@تها لم تحذفه ليكشف الله خ@يانتها فاحضرت سي دى وحملت عليه الفيديو وقررت هل ابلغ اهلها واوريهم الفيديو
وقبل ان اقرر اي شئ خرجت هي كعادتها للتسوق ولكنها ذهبت لملاقات عش@يقها وهي تمر من الطريق واذ بسيارة تخبطها فتق@تلها في الحال…
حمد الله علي موت@ها دون اي خسائر لي فقد قتلتها نفسها الش2يطانية الش@هوانية لم اح@زن علي موت2ها بل حزن2ت حبي لها وهي كانت ت@خدعنى…
فتنتهي بم@وتها معاناتي وعذابا@تي وزوجوني اختها فهي ملتزمة اخلاقيا ودينيا تراعي بيتها وزوجها وابن اختها
وانجبت منها ثلاث اولاد وبنتين فهي نعمة الزوجة
فهؤلاء اختان ولكن سبحان الله الفارق كبير بين الملائكة والشياطين.