الأحد 10 نوفمبر 2024

قصة الفقير والبقال والدفتر

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

حيث كانوا لا يد@فنون في قب@ور وإنما في غرفة كبيرة تحت الأرض..
وفي ذات الوقت كان هناك رجل ميّت وزوجته الشّابة ينزلان معًا إلى غرفة الدفن،
لأنهما كانا قد تزوّجا على الدّفتر.
الفقير ينجو من ظلمة الق@بر..
اتفق الرّجل الفقير مع الزّوجة الشّابة على الزّواج في ظلمة الغرفة، فجلسا وراء الجيف التي تكدست على شكل أكوام، وبينما هما جالسان إذ سمعا صوت طح@ن عظام.
 فنظرا فإذا بضبع كبير يأكل من الجي@ف المتك@دّسة، فقال الرّجل لزوجته: 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

إنّ هذا الضبع لم يكن موجودًا هذا الصباح – عندما نزلا- وإن هذا الضبع سوف يفر بعد أن يشبع كما دخل.
طلب الرّجل من زوجته الشابة أن تساعده بجمع الأك@فان عن جث@ث الأمو@ات؛
ليصنع منها حبلًا،
ووضع الحبل حول الفتحة التي دخل منها الضبع،

وبعد أن أكل الضبع وشبع خرج متثاقلًا من الفتحة.
فقام الرّجل والمرأة بشد الحبل حول بطن الضبع ؛ فأحس الضّبع بضغط الحبل على بطنه،

ف@ذُعر وهرول مسرعًا وهو يسحب الرّجل والمرأة معه،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ورغم الألم الذي أصابهما جرّاء سحبهما على الصخور،
إلا أنهما لا زالا متمسكين بالحبل، إلى أن بدت لهما بعض الأشعة من نور القمر،
تخرق الظّلام، عندئذٍ تركا الحبل؛ ليهرب الضّبع.
وبعد برهة خرجا من الفتحة ليجدا نفسيهما في أرض بعيدة عن القرية التي دفن@تهما، وعاشا بها عيشة هنية.
تمت

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات