قصه انا الفاعل حب امتلاك
وركبت معاها عربيتها وقاعدنا فى مكان… كنت ه واسأل عن “كارما” …. لحد ما موبيل “لمياء” رن …وسمعتها بتكلم واحدة صاحبتها وبتقولها ان “كارما” فى المستشفى …ساعتها عملت نفسى مش واخد بالى وعرفت اسم المستشفى …وكنت حاسس انى روحى راحت منى …وسيبتها ومشيت …. مترددش لحظة واحدة انى افكر انى مر المستشفى …وفعلا …. انتظرت لاخر الليل ونزلت ووقفت امام المستشفى …بفكر ازاى هدخل ………….
لجزء الثانى
أنا الفاعل…….حب امتلاك ….
..ايه اللى حصل ….قالى ربنا كتبلك عمر جديد الحمد لله … عربيه صتك …بس الحمد لله رجالك أتت …وشويه كات …هتفضل معانا تحت الملاحظه..وتمشى بعد ٢٤ ساعه ….بعد كام ساعه …فى نص الليل …قررت اروح اطمن عليها ….وفعلا طلعت فى الاسانسير …الدور الرابع….وعرفت الغرفه من التمريض …وخبط على الباب …ولأول مرة اسمع صوتها …. ودخلت الغرفه ….اول مره. عنيه تيجى فى عنيها ….احساس غريب
هز مشاعرى كلها …شوفت عينيها مليانه بالوع ….فجأة لسانى اتلجم …مكنتش عارف اتكلم …..بصتلى وهى نائمه على …وقالت
كارما: مين حضرتك …..
انا: انااااااااا عمرو
كارما: عمرو مين….
….قلت اخبط…يمكن حضرتك محتاجه مساعدة.
فى وسط الوع …ابتسمت ابتسامه بسيطه جميله …وقالت لى..
كارما: دة حضرتك عايز اللى يساعدك
ضحكت ….وقولتلها ….
انا: لا ميغركيش انى متشلفط كدة …لو عايزة اى حاجه انا تحت امرك
كارما: الف شكر على ذوقك …شكرا.
انا: طب اشوفليك حد من التمريض.
كارما: لا تمام …. انا برن الجرس هيسمعوا ويجوا دلوقتى …
انا: تمام ….شكرا
وابتسمتلها ابتسامه خفيفه …وابتديت اتحرك لحد الباب … وفجأة حسيت انى مش قادر اتحرك …قامت من على ….وقالت لى حضرتك شكلك تعبان جدا ممكن تقعد ترتاح وبعد كدة تخرج…..ساعتها كنت تعبان جدا …بس فرحت أنى هقعد معاها لو